من بين المفاهيم المفسّرة لكلمة العادات والتقاليد ، نجد بأنها عبارة عن مجموعة من الأنماط والسمات الثقافية ، التي تشمل التراث ، والقواعد والقوانين و أنواع السلوك المتنوعة التي يفرضها المجتمع السابق على خلفه اللاحق ، مع العلم أنها تتعرض عادةً لبعض التعيُرات كاللباس و المعيشة ، كما يمكن تعريفها بأنها مجموعة من الأنماط الثقافية المختلفة و المتنوعة التي تركها لنا الجيل السابق كتراث اجتماعي .
في البداية أود أن أقول بأنّ الكتابة في مجال العادات و التقاليد ، لأي بيئة اجتماعية كانت ، أمر يتطلب الإلمام بمعلومات كثيرة و إقامة دراسة أكاديمية سوسيولوجية بأتم معنى الكلمة ، و هو ما نفتقده ،لكوننا نفتقد إلى التخصص العلمي المطلوب.و لكن كانت رغبتنا في تدوين بعض العادات لعلّها تفيد طالبيها ، كما سنذكر الأشياء على شكل حكايات ، مع التركيز على أسماء الأشياء كما هي ، لعلها تفيد في إنجاز دراسات في المستقبل .سنتعمّد سردها كما هي باللسان الدارج الفصيح أو الهجين أو المستعرب و غيره .
و ربما تفيد في معرفة طبيعة معيشة السكان و نمط حياتهم بصفة عامة ، و ربما لا يصلح لها مصطلح عادات و تقاليد ، و لكن يمكن اكتشاف جزء من الفلكلور العام .
في البداية أود أن أقول بأنّ الكتابة في مجال العادات و التقاليد ، لأي بيئة اجتماعية كانت ، أمر يتطلب الإلمام بمعلومات كثيرة و إقامة دراسة أكاديمية سوسيولوجية بأتم معنى الكلمة ، و هو ما نفتقده ،لكوننا نفتقد إلى التخصص العلمي المطلوب.و لكن كانت رغبتنا في تدوين بعض العادات لعلّها تفيد طالبيها ، كما سنذكر الأشياء على شكل حكايات ، مع التركيز على أسماء الأشياء كما هي ، لعلها تفيد في إنجاز دراسات في المستقبل .سنتعمّد سردها كما هي باللسان الدارج الفصيح أو الهجين أو المستعرب و غيره .
و ربما تفيد في معرفة طبيعة معيشة السكان و نمط حياتهم بصفة عامة ، و ربما لا يصلح لها مصطلح عادات و تقاليد ، و لكن يمكن اكتشاف جزء من الفلكلور العام .